وبحسب موقع تك كرانش المتخصص في موضوعات التكنولوجيا فإن هذه الخدمة الجديدة جذبت مشاركات هائلة منذ إطلاقها يوم الأربعاء الماضي.
وبحسب الموقع فإن أسلوب التسويق الذي تستخدمه منصة ماي هيرتدغ اعتماداً على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي ليس معقداً، فهو يتجه مباشرة نحو قلب ومشاعر المستخدم للحصول على البيانات من خلاله ويستخدمها بعد ذلك من أجل جذبه إلى الخدمات الأخرى مدفوعة الأجر التي تقدمها المنصة.
ورغم أن خدمة تحريك الصور على منصة ماي هيرتدغ مجانية فإن المستخدم لن يستطيع الحصول على النتيجة النهائية لمعالجة صوره العائلية القديمة قبل إضافة عنوان بريد إلكتروني على الأقل إلى المنصة وأن يوافق على قواعد الخصوصية للمنصة وهي من الأمور التي تثير المخاوف بالنسبة لحماية بيانات المستخدمين منذ سنوات عديدة.
---------------------------------------------------
مصدر الخبر الاصلي موقع : 24 تكنولوجيا
0 تعليق